أشرف عبدالباقي يكشف الأسرار المثيرة لتعامله مع ابنته في فيلم «مين يصدق» - ترند نيوز

0 تعليق ارسل طباعة

تعتبر الأفلام السينمائية من أبرز وسائل التعبير الفني التي يميل إليها الجمهور في كافة أنحاء العالم،تحتوي هذه الأعمال على عمق ثقافي وفني، وتساهم في تطوير اللغة والمشاعر الإنسانية،يتناول هذا المقال تجربة الفنان أشرف عبدالباقي في فيلم ابنته زينة، «مين يصدق»، والذي يعد من أبرز الأعمال السينمائية الحالية،سيلقي المقال الضوء على كيفية تعامله معها أثناء الإنتاج، إلى جانب ملخص عن أحداث الفيلم وأبطاله.

طريقة تعامل أشرف عبدالباقي مع ابنته زينة

عبر أشرف عبدالباقي عن تجربته الخاصة في التعامل مع ابنته زينة أثناء تصوير فيلمها الأول، «مين يصدق»، خلال لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج «معكم»،أشار إلى أنه يطبق أسلوب مخرجين مختلفين في تعامله معها، من خلال مناقشة وجهات نظرها وترك القرار آخرًا لها،وهذا الأسلوب ينم عن احترام كبير، حيث يحاول توفير بيئة مناسبة للإبداع والتعبير الفني للابنة،أضافت زينة بأنها تتعامل مع والدها عبر طريقتين مختلفتين، إذ تسميه “أستاذ أشرف” أثناء العمل، بينما تناديه “يا بابا” في المنزل، ما يعكس التوازن بين الحياة المهنية والشخصية.

أحداث فيلم “مين يصدق”

تدور أحداث فيلم «مين يصدق» حول فتاة تدعى نادين، تعاني من شعور الفراغ والافتقار إلى الحب والاهتمام،تبحث عن مخرج لحالتها، فتلتقي بشاب محتال يدعى باسم، الذي يشبع احتياجاتها العاطفية،تأخذ العلاقة بينهما منحى غير متوقع عندما يندفعان في عالم من عمليات النصب، مما يؤدي إلى مشكلات عديدة،تتشعب الحبكة الدرامية لتطرح تساؤلات حول العلاقات والعواطف، مما يجعل الفيلم جديرًا بالمشاهدة.

نجوم فيلم “مين يصدق”

فيلم «مين يصدق» يضم مجموعة من الفنانين البارزين، مثل يوسف عمر، جيدا منصور، بالإضافة إلى أشرف عبدالباقي نفسه،كما يشارك في العمل شريف منير، أحمد رزق، عارفة عبدالرسول، محمد عبد العظيم، علي السبع، نبيل علي ماهر، وإبرام سمير،المخرج والكاتب الذي يسهم في تشكيل القصة والجوانب الفنية للفيلم يعد عنصرًا جوهريًا في نجاحه.

يعتبر فيلم «مين يصدق» تجربة فنية مميزة تجمع بين العاطفة والتشويق، تستعرض مدى تأثير العلاقات الإنسانية على حياتنا،تعكس طريقة تعامل أشرف عبدالباقي مع ابنته زينة احترامًا متبادلًا ومسؤولية فنية،يسلط العمل الضوء على أهمية الفهم والاحترام في العلاقات بين الأجيال، ما يجعله تجربة ثرية لكل من يشاهد الفيلم.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق