«ممرضة مزيفة وطفل مختطف»| ماذا حدث بمستشفى التبين؟.. 10 سنوات عقوبة منتظرة للمتهمة - ترند نيوز

0 تعليق ارسل طباعة

كشفت أجهزة الامن بوزارة الداخيلة، ملابسات واقعة إختطاف طفل من داخل إحدى المستشفيات بالقاهرة، وتحديد وضبط مرتكبة الواقعة.

اختطاف طفل من مستشفى التبين

تلقى قسم شرطة التبين بمديرية أمن القاهرة بلاغًا بشكوى داخل إحدى المستشفيات الكائنة بدائرة القسم من (ربة منزل - والدتها - مقيمتان بمحافظة الجيزة)، وقررا بأنهما حال تواجدهما بالمستشفى، لإجراء عملية جراحية لنجل الأولى (طفل – سن "شهرين ونصف") قامت إحدى السيدات بإيهامهما بأنها من طاقم التمريض وقامت بمناظرة الطفل مدعية بإجراء الكشف عليه ومغافلتهما وخطف الطفل .

وبإجراء التحريات أمكن تحديد وضبط مرتكبة الواقعة (ربة منزل - مقيمة بمحافظة الجيزة) ، وإعادة الطفل إلى أهليته بصحة جيدة.

 وبمواجهتها إعترفت بإرتكابها الواقعة  بسبب عدم قدرتها على الإنجاب وإيهامها لزوجها بكونها حامل، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية وجارى العرض على النيابة العامة .

اقرأ أيضا

عقوبة اختطاف الاطفال 

فرق قانون العقوبات المصري، بين عقوبة المتهم بخطف طفل، وعقوبته إذا كان المختطف شخصا كبيرا في السن، كما حدد الحالة التي تصل بها العقوبة إلى الإعدام.

نصت المادة 289 على أنه كل من خطف من غير تحيل ولا إكراه طفلا, يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن عشر سنوات، فإذا كان الخطف مصحوبا بطلب فدية, فتكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن خمس عشرة سنة ولا تزيد على عشرين سنة.

ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام أو السجن المؤبد إذا اقترنت بها جريمة مواقعة المخطوف أو هتك عرضه، كما نصت المادة رقم 290 على أنه كل من خطف بالتحيل أو الإكراه شخصا, يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن عشر سنين.

فإذا كان الخطف مصحوبا بطلب فدية تكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن خمس عشرة سنة ولا تزيد على عشرين سنة. أما إذا كان المخطوف طفلا أو أنثى, فتكون العقوبة السجن المؤبد، ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام إذا اقترنت بها جناية مواقعة المخطوف أو هتك عرضه.

google news
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق