قبل بدء جلسة سماع شهادة شاليمار الشربتلي.. ماذا قالت في التحقيقات؟ - ترند نيوز

0 تعليق ارسل طباعة

دقائق وتنطلق ثالث جلسات محاكمة المخرج عمر زهران، أمام محكمة جنح العجوزة، لاتهامه بسرقة مجوهرات شاليمار الشربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، والتي من المقرر سماع أقوالها اليوم عقب استدعائها من قبل المحكمة.

محاكمة المخرج عمر زهران

وحتى الآن لم تحضر الشاكية للمحكمة ، وفي هذا السياق ننشر شهادتها أمام النيابة.

وقالت الشاكية: «اسمي شالیمار حسن عباس شربتلي، ٥٣ سنة، فنانة تشكيلية، و اللى حصل اني مشترية وحدة سكنية بالفور سيزون البرج الشمالي - الدور الثامن شقة رقم ٢ وانا معتادة السفر خارج مصر واخر مرة وقتها انا سافرت بتاريخ ٢٠٢٢/٤/٥ وكانت كل متعلقاتي الشخصية من مجوهرات وساعات موجودة في الوحدة السكنية خاصتي وكنت شايفاهم قبل ما اسافر وسافرت على السعودية ورجعت تاني مصر بتاريخ ٢٠٢٣/٥/٥».

وتابعت:« وكان خلال فترة سفري بالخارج كان ليا صديق اسمه عمر زكريا إمام زهران وهو ممثل طلبت منه إنه يروح شقة الفورسيزون وياخد عمال عشان ينضفوا الشقة وباخد شيخ معاه علشان يقرأ قرآن وهي دي المرة الوحيدة اللى قولت العمر خلال فترة سفري دي انه يروح فيها الشقة ولما نزلت القاهرة روحت على الوحدة السكنية بتاعتي وبعد كذا يوم اكتشفت ان متعلقاتي الشخصية اللى كنت خطاها على الشفونيرة وكمان متعلقاتي اللي كانت في الدرج مش لاقياهم وساعتها كلمت جوزی و كلمت عمر زهران وبلغنا الشرطة والمباحث».

وقالت شاليمار :« واخدوا البصمات وبعدين عملنا محضر بالواقعة واتعملت معاينه على الوحدة وانا ساعتها انا وجوزي دخلنا غرفة الملابس وكان في خزنه بس مفتاحها ضابع قولنا نكسرها ونفضي الحاجة اللى فيها وكانت مفيش حاجة فيها ناقصة وقضيناها وبعدين سبيناها في غرفة الملابس وبعد كدا انا كنت متابعة المحضر ووقتها عمر قالى انه راح النيابة واوهمني انه اتسأل».

«وفضلت متابعة المحضر لحد ما عرفت انه المحضر اتحفظ وساعتها كنت في الساحل الشمالي في مصر وكان قاعد معايا عمر زهران وناس أصدقائنا وفتحنا موضوع سرقة المجوهرات بتاعتى ساعتها حد من أصدقائنا اقترح عليا اني افتح التحقيقات ثاني لقيت عمر وقف مرة واحدة وقال في وسط القاعدة أن الحرامي اكيد اللي دخل اكيد معاه المفتاح وقال لو حد من العاملين كان اكيد هيتقفش وهو خارج من الفورسيزون وبعدها لما حس اني هفتح التحقيقات ثاني لقيت اللي عليه انه هيجبلي واحد البيت عشان ينصف ويدور في الحاجة وقالي ده موثوق فيه وان شاء الله هيلاقى الحاجة في البيت وجابلي ساعتها واحد اسمه عنتر عشان يدور على الحاجة ولما دخل وفضل يدور ملقاش حاجة في البيت في الأول وبعدين عمر قالي انتي محتاجة الخزنه دي اللي كنت كسراها انا وجوزى ومكنش فيها حاجة وانا كنت متاكدة وبعدين اخدها عنتر ومعاه السواق بتاعي اسمه محمد إبراهيم بدوي ونزلوا لقيت محمد بعدها بخمس دقائق طالع ومعاه خاتم قالي انه لقاه في الخزنه».

وأضافت: «ساعتها عمر قالي دى دلاله من ربنا وأنا ساعتها سمعت كلامه وقالي هجيبه تاني يدور وانا وافقت وجابهولى بعد خمس أيام وساعتها كنت انا وعمر قاعدين في الصالة وعنتر دخل الاوضه طلع خاتمين من الحاجة اللى كانت مسروقه وبعدها مشيوا وبعدها بأسبوع جيه هو ومعاه عنتر وعنتر دخل الاوضة وطلع خاتم الماس وبعدين آخر مرة، انا كنت متفقة معاه على يوم الجمعة بس اتاخرت عليهم فخالد يوسف جوزي - المخرج السينمائي راح ساعتها ولقيت خالد بيكلمني فيديو كول وبيقولى انه لقى معظم الحاجة بتاعني وهو كان واقف في البلكونه وقت ما كانوا بيطلعوا في الحاجة وبعدها علاقتنا اتقطعت بعمر».

وتابعت:« عرفت من الدفاتر اللي بالفورسيزون ان عمر زهران كان بيتردد على الوحدة السكنية خاصتي اكثر من مرة وانا سافرت ثاني برة مصر وساعتها وكلت أستاذ محامي واتخذت الإجراءات القانونية لاعادة فتح التحقيقات» .

وعن وضع الشقة عندما عادت من السفر وقت اكتشاف السرقة قالت :« انا لقيت البيت مسروق منه مجوهرات ذهبية والماس وساعات ماركات كانت موجودة على الشوفنيرة الخاصة بغرفة نومي وفي درجها».

وعن المترددين على الوحدة خاصتها خلال فترة سفرها قالت الشامية :« مفيش غير مرة واحدة بس اللى اتفقت فيها مع عمر زهران ومع مصطفى ده موظف ماسك الحسابات عندي أنهم يجيبوا ناس تنصف البيت وساعتها الاثنين راحو الشقة عشان الناس اللي تنظف، وهما راحوا الشقة بتاريخ ٢٦ يناير عام ٢٠٢٣ وكنت ساییه نسخة من المفتاح لعمر زهران ونسخة لمصطفى» .

وعن تحديد المتهم بالسرقة قالت: «هو عمر زكريا إمام زهران اللي سرق واشترك معاه عنتر حنفي محمود جمعه عويس في السرقة، وده لما لقيت عمر عرض عليا إنه يجيبلي عنتر وإنه بيدور وهيعرف يطلع الحاجة وفعلا جالي البيت أكثر من مرة وبدأ يطلع في المسروقات وكمان عمر كان بيروح البيت أكثر من مرة ومكنتش عارفه وعرفت من الدفاتر الخاصة بأمن البرج ».

ونفت علمها عن طريقة سرقة المجوهرات قائلة :« أنا معرفش هو عمر سرقهم ازاى بس لما شوفت في الدفاتر الخاصة بالفورسيزون لقيت عمر طلع أكثر من مرة للشقة وهو كان معاه المفتاح بس أنا مقولتلوش غير مرة واحدة بس إنه يروح وياخد عمال عشان ينضقوا الشقة ويجيب شيخ معاه، عشان لما كنت في الساحل الشمالي في مصر وكان قاعد معايا عمر زهران وناس أصدقائنا وفتحتنا موضوع سرقة المجوهرات بتاعتي ساعتها حد من أصدقائنا اقترح عليا إلى افتح التحقيقات ثاني لقيت عمر وقف مرة واحدة وقال في وسط القاعدة أن الحرامي أكيد اللى دخل أكيد معاه المفتاح وقال لو حد من العاملين كان أكيد هيتقفش وهو خارج من الفور سيزون».

وعن سبب اتهامه قالت إنهما عثرا على المسروقات في غرفة بنتها، مضيفة: « مع العلم اننا قمنا بتنظيف الشقة اكثر من مرة وبحثنا كثير ود عنتر حنفي محمود جمعه عويس اشترك مع عمر في سرقة المصوغات الذهبية والساعات لان أول مرة لما نزلوا بالخزنة محمد السواق اللي شغال معايا طلع وقالى انه عنتر لقي الخاتم جوة الخزنة ومكنش جواها حاجة وانا متاكدة وثاني وثالث مرة لما جيه البيت انا كنت انا وعمر قاعدين في الصالة وكان عنتر جوة في الأوضة وكل مرة يطلع ويطلع خاتم وثالث مرة طلع خاتمين واخر مرة لما مروحتش وجوزى خالد كان معاهم عمر زهران وعنتر دخلوا جوة البيت وطلعوا حاجات كتير وكان ساعتها خالد جورى في البلكونه وكان بيكلمني في التليفون وقالوله انهم لاقوها في غرفة بنتي» .

ونفت علمها عن كيفية خروج المتهمين بالمسروقات من مسرح الواقعه حال الاستيلاء عليها وعن إعادتها قالت :« اول مرة لما جيه عنتر مع عمر فضل يدور ملقاش حاجة في البيت في الأول وبعدين عمر قالي انتي محتاجة الخزنه دي اللي كنت كسراها انا وجوزى ومكنش فيها حاجة وانا كنت متاكدة وبعدين اخدها عنتر ومعاه السواق بتاعى اسمه محمد بدوي ونزلوا لقيت محمد بعدها بخمس دقايق طالع ومعاه خانم قالي إنه لقاه في الخزنه وساعتها عمر قالي دى دلالة من ربنا وانا ساعتها سمعت كلامه وقالي هنجيبه ثاني بدور وأنا وافقت وجابهولى بعد خمس أيام وساعتها كنت أنا وعمر قاعدين في الصاله وعنبر دخل الأوضه طلع خاتمين من الحاجة اللى كانت مسروقه وبعدها مشيوا وبعدها باسبوع جيه تاني ولقى المسروقات وادابها لخالد».

google news
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق