عاجل|الخارجية: ندعو المصريين المتواجدين والمقيمين في سوريا بضرورة توخي أقصى درجات الحيطة والحذر - ترند نيوز

0 تعليق ارسل طباعة

ناشدت وزارة الخارجية المصريين المتواجدين والمقيمين في سوريا بضرورة توخي أقصى درجات الحيطة والحذر والابتعاد عن مناطق التي تشهد قتالاً، منوها بضرورة سرعة المصريين المقيمين والمتواجدين في سوريا سرعة تسجيل بياناتهم لتتمكن السفارة المصرية في دمشق من مراجعة ومتابعة أوضاعهم،  وجاء ذلك في إطار متابعة وزارة الخارجية لأوضاع المواطنين المصريين بسوريا في ظل التطورات الراهنة

الخارجية:ندعو المواطنين المصريين المتواجدين والمقيمين في سوريا بضرورة توخي أقصى درجات الحيطة والحذر والابتعاد عن المناطق التي تشهد توترا

وذكرت وزارة الخارجية في بيان لها:"على ضوء التطورات المتسارعة التي تشهدها سوريا، وتصاعد حدة الاشتباكات الميدانية في بعض المناطق السورية تدعو وزارة الخارجية المواطنين المصريين المتواجدين والمقيمين في سوريا بضرورة توخي أقصى درجات الحيطة والحذر والابتعاد عن المناطق التي تشهد توترا، والالتزام بتعليمات السلطات السورية المختصة، وتجنب السفر إلى سوريا في الوقت الراهن والبقاء على تواصل مستمر مع السفارة المصرية في دمشق".

وأضاف البيان:" وقد قامت وزارة الخارجية بتشكيل خلية أزمة لمتابعة مستجدات موقف الرعايا المصريين بسوريا على مدار الساعة".

الخارجية:نرجو من المصريين المقيمين والمتواجدين في سوريا سرعة تسجيل بياناتهم لتتمكن السفارة المصرية في دمشق من مراجعة ومتابعة أوضاعهم

وطالبت الوزارة من جميع المصريين المقيمين والمتواجدين في سوريا سرعة تسجيل بياناتهم لتتمكن السفارة المصرية في دمشق من مراجعة ومتابعة أوضاعهم، والإطمئنان على أحوالهم، لاتخاذ ما يلزم علما بأن السفارة المصرية في دمشق قد قامت بتخصيص الأرقام التالية لهذا الغرض:

(٠٠٩٦٣٩٥٦٤٤٠٤٤١ - ٠٠٩٦٣٩٩٥٤٨٨٧٧٤)

وكانت هيئة تحرير الشام" أعلنت مساء أمس بمنشور على تليجرام أن "قواتها سيطرت على آخر قرية على تخوم مدينة حمص، وباتت على أسوارها"، بعدما استولت والفصائل المتحالفة معها على ريف المحافظة الشمالي.

كما وجهت نداء وصفته بالأخير إلى عناصر القوات السورية للانشقاق، معتبرة أنها فرصتهم الأخيرة.

وأدت هذه المعارك التي تشهدها الساحة السورية حتى الآن وفق المرصد السوري حقوق الإنسان إلى مقتل 800، فيما قتل أكثر من 65 جندياً وضابطاً في الجيش السوري.

والأسبوع الماضي، شنت هيئة تحرير الشام والفصائل المتحالفة هجوماً مفاجئاً ضد القوات السورية. استطاعت خلالها السيطرة على حلب وإدلب وحماة وريف حمص الشمالي.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق