أصدرت أسرة الملحن الراحل محمد رحيم أصدرت بيانًا ينفي الشائعات التي تحدثت عن شبهة جنائية في وفاته.
وأكدت الأسرة في بيانها أن تقرير الطب الشرعي وتحقيقات المباحث أظهرت أن الوفاة كانت طبيعية تمامًا، وأنه لا يوجد أي صلة بظروف جنائية.
وأشار البيان إلى الأضرار النفسية التي تعرضت لها العائلة بسبب هذه الشائعات، حيث تسبب تأخير مراسم الدفن بسبب تحويل القضية إلى الطب الشرعي في إلحاق أذى بكرامة الراحل ومشاعر أسرته.
وأعلنت الأسرة في البيان عزمها اتخاذ خطوات قانونية ضد كل من يروج لهذه الادعاءات، ووصفتها بأنها انتهاك لحرمة الموت وكرامة الفقيد.
وأكد البيان أن مكتب المحامي نزيه علي مسعود سيقوم بمتابعة القضية ومقاضاة المسؤولين عن تلك الشائعات.
وختم البيان بالدعاء للفنان الراحل بالرحمة، وناشد الجميع باحترام خصوصية العائلة في هذا الوقت العصيب، ووقف تداول الأخبار غير الصحيحة التي لا تستند إلى دليل.
0 تعليق