كشفت الجامعة الأمريكية بالقاهرة عن تلقيها أكبر هبة من نوعها في تاريخ المؤسسة، من عائلة ساويرس، بأكثر من 30 مليون دولار أمريكي لدعم التميز في تعليم إدارة الأعمال والأبحاث متعددة التخصصات وبرامج التبادل مع الجامعات الأمريكية الرائدة.
وفور ذلك الإعلان، تعرض نجيب ساويرس لموجه من الانتقادات، حيث غرد أحدهم قائلًا: من حكم في ماله ما ظلم، ولكن دعم زيادة الكنائس كان أفضل لتمديد النور داخل قلبك بالقداسة الحقيقية لله عز وجل، داخل عبادة الرب وتسهيل حوائج المتعثرين باليسر، على فكرة أنا مسلم مش مسيحي ولكن بحكي معك بصدق.
ليرد رجل الأعمال المهندس نجيب ساويرس على الانتقادات قائلًا: بلدنا مش ناقصها كنائس ولا جوامع.. ناقصها تعليم كويس وعلاج كويس، وبالتالي أنا بفضل أتبرع للتعليم والصحة، وفي النهاية كل واحد حر في تبرعاته وماله».
0 تعليق