- الصداع التوتري: هو النوع الأكثر شيوعًا، وينتج عن التوتر العضلي في الرقبة والكتفين.

- الصداع العنقودي: يسبب نوبات ألم شديدة في جانب واحد من الرأس، وقد ينتشر إلى مؤخرة الرأس والرقبة.

- مشاكل الرقبة: مثل ديسك الرقبة أو التهاب المفاصل، حيث تؤثر على الأعصاب وتسبب الألم.

- الصداع النصفي: قد يسبب آلامًا في الجزء الخلفي من الرأس كأحد أعراضه.

- التهاب الجيوب الأنفية: قد يسبب ضغطًا وألمًا في منطقة الجبهة والرأس.

- الإجهاد والتعب: يؤثران على العضلات ويسببان التوتر والصداع.

- الجفاف: قلة شرب الماء تؤدي إلى جفاف الجسم وصداع.

- وضعية النوم الخاطئة: النوم على وسادة عالية جدًا أو منخفضة جدًا قد يسبب آلامًا في الرقبة والرأس.

- الإصابة: صدمة في الرأس أو الرقبة قد تسبب صداعًا مستمرًا.

- راحة كافية: الحصول على قسط كافٍ من النوم والاسترخاء.
- تدليك الرقبة والكتفين: يساعد على تخفيف التوتر العضلي.
- الحرارة الباردة: وضع كمادات باردة أو ساخنة على الرقبة والرأس.
- الأدوية المسكنة: مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها بانتظام.
- ممارسة تمارين الاسترخاء: مثل اليوجا والتأمل.
- تصحيح وضعية الجلوس والنوم: استخدام وسادة مناسبة والحفاظ على وضعية مستقيمة للظهر.
- العلاج الطبيعي: يساعد في تقوية عضلات الرقبة وتحسين المرونة.
- علاج السبب الأساسي: إذا كان الألم ناتجًا عن مشكلة صحية أخرى، يجب علاجها بشكل مباشر.
- شرب كمية كافية من الماء: للحفاظ على رطوبة الجسم وتجنب الجفاف.
- تجنب الإجهاد: حاول إدارة التوتر والقلق.
- تغذية صحية: تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن.
- ممارسة الرياضة بانتظام: ولكن تجنب الأنشطة التي تزيد الألم.

متى يجب استشارة الطبيب؟

- إذا كان الألم شديدًا ولا يستجيب للعلاجات المنزلية.
- إذا كان الألم مصحوبًا بأعراض أخرى مثل الغثيان والقيء أو ضعف في الجسم.
- إذا كان الألم متكررًا ويؤثر على الحياة اليومية.
- إذا كان الألم مصحوبًا بارتفاع في درجة الحرارة أو صعوبة في الرؤية أو الكلام.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل