مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في فترة رئاسية ثانية تتزايد التكهنات حول تأثير سياساته الاقتصادية على الاقتصاد العالمي.
ترامب المعروف بنهجه الحمائي وسياساته التجارية الصارمة يثير مخاوف من اندلاع حروب تجارية جديدة قد تؤدي إلى تغييرات جذرية في النظام الاقتصادي الدولي.
فهل ستكون رئاسته الثانية بداية لتحولات جذرية في العلاقات الاقتصادية الدولية؟ أم أن هناك احتمالات أخرى قد تحمل مفاجآت غير متوقعة؟
تشكل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض نقطة تحول في الاقتصاد العالمي. سياساته الحمائية والتوترات التجارية مع الصين تمثل تهديدًا كبيرًا للنمو العالمي، لكنها قد تحمل أيضًا فرصًا لإعادة تشكيل العلاقات الاقتصادية الدولية.